أما مالي فإنها تشهد معارك طاحنة بين الحكومة والجماعات الإرهابية من جهة، وبين الحكومة ومسلحي أزواد في جبهات أخرى.
جدير بالذكر، أن هذه الشراكة التجارية ستحظى بدعم كامل من الحكومتين من خلال اتفاقية غير مسبوقة تضمن تطبيق أفضل الممارسات العالمية لضمان تطوير ونشر الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وموثوق ومسؤول.
وحاليًا أصبح من الممكن بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي تحديد الأنشطة المشبوهة والمعاملات الاحتيالية التي قد لا يكتشفها العنصر البشري، هذا بجانب مراجعة تقارير الإنفاق، والكشف عن المخالفات المالية.
غرفة الأخبار منصات القصة اقتصادكم وثائقيات مواجهة نيران صديقة اشترك الآن بالنشرة الإخبارية
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
التشريعات الخاصة بتنظيم الأمن السيبراني، وتغليظ العقوبات على الجهات المسؤولة عن الهجمات.
الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تحليل البيانات بشكل كبير ومدروس لإعطاء نتائج صحيحة بوقت ومجهود أقل.
يشدد الناطور على ضرورة أن تنوع الشركات استثمارها لتقليل تلك المخاطر، وعدم الاستثمار في شركة دون فهم تقنياتها الحقيقة.
وبالتالي، هناك عدد من الشروط تأثير الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد العالمي الأساسية فيما يتعلق بالبنية التحتية المستقرة بحيث يمكن تطوير وتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي بالشكل المطلوب. ونظرًا للتطورات السياسية والإيكولوجية الحالية حول العالم، ليس هناك ما يضمن أنّ هذه البنية التحتية ستحافظ على الاستقرار في المستقبل .
وهناك عديد من الطرق التي يمكن أن تشكل بها أنظمة الذكاء الاصطناعي مخاطر واسعة النطاق أو تسهم فيها. في هذا المقال، سأستعرض بعضا من تلك المخاطر والآثار المترتبة على تطوير مثل هذه التقنيات واستخدامها، والتي قد تواجه المجتمعات عموما، وما التحديات التي لا بد من مواجهتها وقبولها، للتصدي لمثل هذه المخاطر، وكيفية التعامل معها بشكل استباقي للسيطرة عليها.
غالباً ما تستغل هذه الهجمات نقاط الضعف في البرامج والأجهزة والسلوك البشري، مما يجعل من الصعب اكتشافها والتخفيف منها.
تبنت شركة مايكروسوف أيضًا تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع قطاعاتها بما فيها قطاع المحاسبة.
في الوقت الراهن، ينشأ اتجاه نحو تجهيز المزيد من الأجهزة التي تشكّل "إنترنت الأشياء" ببرامج ذكية، فهناك السيارات والطائرات والسفن وإشارات الطرق وأنظمة الأسلحة والأقمار الصناعية والمستشفيات ومحطات الطاقة والآلات الزراعية وغيرها الكثير والذي بات ينتمي إلى شبكة "انترنت الأشياء".
وكما لم تجد مساعي رئيس السنغال آذانا صاغية فإن توصية الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني الرئيس الدوري للاتحاد الأفريقي بشأن ضرورة التحالف مجددا بين دول غرب أفريقيا لم تؤخذ بعين الاعتبار.